في تركيا، ثمة من يرى أن 10 سنوات لحكم حزب العدالة والتنمية الإسلامي، التي يحتفل بها غدا السبت، هي حتما «القمة» التي لا بد من انحدار بعدها للحزب الحاكم الذي بينت استطلاعات الرأي الأخيرة تراجعا، ولو طفيفا، في شعبيته التي شكلت مسارا لا يقل أهمية عن المسار الذي اتخذه مؤسس الجمهورية التركية الحديثة مصطفى